منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعري في التحذير من الوهابية....رجاء التسجيل او الدخول...نرحب بكم

رجاء الصلاة على النبي

وشكراً
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعري في التحذير من الوهابية....رجاء التسجيل او الدخول...نرحب بكم

رجاء الصلاة على النبي

وشكراً
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تحذير الامة الاسلامية من هذه الفرقة الضالة(الوهابية).
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية...نتشرف بكم في وضع مواضيع لخدمة الأسلام والمسلمين وبارك الله فيكم

 

 الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الأشعري الصغير
Admin
الأشعري الصغير


عدد المساهمات : 177
تاريخ التسجيل : 05/03/2011

الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه Empty
مُساهمةموضوع: الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه   الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه Icon_minitimeالجمعة مارس 11, 2011 9:18 am

الإمام محمد الباقر


الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين، وعلى أهل بيته وورثته آمين ..
لقد قيض المولى سبحانه وتعالى لدينه رجالا من أهل البيت النبوى جعلهم أئمة يهدون بأمره، وأورثهم كتابه، وأقامهم حججا فى الأرض، وسدنة للرسالة الخاتمة، قال تعالى: (وجعلنا منهم أئمة يهدون بأمرنا لما صبروا وكانوا بآياتنا يوقنون) [[1]]
ومن هؤلاء الأئمة عَلَم من أعلام أئمة أهل البيت الكرام وهو الإمام محمد الباقر بن الإمام علي زين العابدين بن الإمام الحسين بن الإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه، أمه السيدة فاطمة بنت الإمام الحسن بن الإمام علي بن أبي طالب، ولد الإمام الباقر في المدينة المنورة في الأول من رجب وقيل الثالث من صفر في عام 57 هـجريا.
ومن ألقابه: الهادي والأمين والشاكر والباقر والشبيه لأنه كان يشبه سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وذلك لما رواه جابر بن عبد الله الأنصارى عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم حيث قال: ( يا جابر ستدرك رجلاً من أهل بيتي، اسمه اسمي، وشمائله شمائلي، يبْقُر العلم بقراً [[2]] ) ، لذلك كان جابر يقعد في مسجد رسول الله صلى الله عليه وآله وينادي: يا باقر يا باقر العلم، فكان أهل المدينة يقولون: إنّ الرجل ليهجُر[[3]] ، وهو يقول: والله ما أهجر، ولكني سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول : يا جابر، يوشك أن تبقي حتى تلقي ولداً لي من الحسين يقال له محمد، يبقر علم النبيين بقراً ، فإذا لقيته فأقرئه منّي السلام [[4]]. ، وكان اللقاء بينهما كما نقل عن أبي الزبير بن محمّد بن أسلم المكيقال: كنّا عند جابر بن عبدالله (الأنصاريّ)، فأتاه عليّ بن الحسين ومعه ابنه محمّد (الباقر ) وهو صبيّ، فقال عليّ لابنه محمّد: قبّلْ رأس عمّك، فدنا محمّدمن جابر فقبّل رأسه، فقال جابر: مَن هذا ؟ وكان ( جابر) قد كُفّ بصره، فقال له عليّ: هذاابني محمّدفضمّه جابر إليه وقال: يا محمّد، محمّدٌ جَدُّك رسول الله صلّى اللهعليه وآله يقرأ عليك السلام، فقال لجابر: وكيف ذلك يا أبا عبدالله ؟! فقال: كنتُ معرسول الله صلّى الله عليه وآله والحسين في حِجْره وهو يلاعبه، فقال: يا جابر،يُولَد لابني الحسين ابنٌ يُقال له « عليّ »، إذا كان يومُ القيامة ينادي منادٍ: لِيقُمْ سيّد العابدين، فيقوم عليّ بن الحسين، ويُولَد لعليٍّ ابنٌ يُقال لهمحمّد ، يا جابر إن رأيتَه فأقرِئْه منّي السلام.[[5]]
تزوج الإمام الباقرأم فَرْوَة بنت القاسم و أم حَكيم بنت أُسَيْد الثقفية وأنجب الإمام جعفر الصادق وعبد الله وإبراهيم وعبيد الله لي وزينب وأم سلمة .
مارس الإمام الباقر بثّ المعارف والعلوم الإلهية وحلّ المعضلات العلمية ، وأحدث حركة علمية عظيمة مهدت لتأسيس جامعة إسلامية ضخمة بلغت ذروتها في عصر ابنه الأكبر الإمام جعفر الصادق ، وكان الإمام الباقر أبرز وجهاء بني هاشم في العلم والزهد والفضل وعلو المنزلة، وقد اعترف العدو والصديق بمنزلته العلمية والأخلاقية الكبيرة، وقد أفاد رجالا وشخصيات علمية كبيرة وأيضاً بعض من أصحاب الرسول صلى الله عليه وآله وسلم الذين كانوا على قيد الحياة من علومه، منهم : جابر بن يزيد الجعفي وجابر بن عبد الله الأنصارى ، ومن التابعين كيسان السجستاني ، وفقهاء أمثال: ابن المبارك، الزهري، الأوزاعي، أبو حنيفة، ، وزياد بن منذر النهدي وقد التفّ حول الإمام الباقر علماء كثيرون كانوا يأتون إلى المدينة المنورة من مختلف الأقطار الإسلامية ، نهلوا من صافي علومه ومعارفه في الفقه والعقيدة والتفسير وعلوم الكلام وغيرها .
كتب عنه ابن حجر الهيتمي: ( أظهر من مخبئات كنوز المعارف وحقائق الأحكام والحكم واللطائف ما لا يخفى إلا على منطمس البصيرة أو فاسد الطوية والسريرة، ومن ثمّ قيل فيه: هو باقر العلم وجامعه ، وشاهر علمه ورافعه )
و قال عبد اللّه بن عطاء: (ما رأيت العلماء عند أحد قط أصغر منهم عند أبي جعفر محمد ( الباقر ) بن علي بن الحسين، ولقد رأيت الحكم بن عتيبة مع جلالته في القوم بين يديه كأنّه صبيٌ بين يدي معلمه) .
كان عصر الإمام الباقر عليه السلام، من أدقّ العصور الإسلامية، وأكثرها حساسيةً، فقد نشأ فيه الكثير من الفرق كالمعتزلة والخوارج والمرجئة، وانتشرت فيه الفلسفة اليونانية ، وتوسع الناس في المناظرات الكلامية ، وتصارعت فيه الأحزاب السياسيّة، كما عمّت الناس رِدّه قويّة إلى الجاهلية وأمراضها، فعادوا إلى الفخر بالآباء والأنساب، وعادت الصراعات القبلية إلى الظهور، وهذا ما شجّع عليه حكام بني أميّة، كما انتشرت مظاهر التّرف واللهو والغناء، والثراء الفاحش غير المشروع.
وكان دور الإمام عليه السلام أن تصدّى لكلّ هذه الانحرافات، فأقام مجالس الوعظ والإرشاد، كي يحفظ لدين جدّه صلى الله عليه وآله وسلم نقاءه وصفاءه، كما تصدّى عليه السلام للفرق المنحرفة بالحجج والبراهين.
بل كانت له مناظرات مع غير المسلمين ومن أبرزها مناظرته مع قسيس كان يعتبره النصارى عالما كبيرا يجتمعون إليه يستفتونه فيفتيهم ، وذلك لما كان الإمام الباقر عائدا من الشام إلى المدينة إذ مر بنفر من النصارى فقال: «من هؤلاء؟ قالوا: هؤلاء القسيسون والرهبان، وهذا عالم لهم يقعد إليهم في كلّ سنة يوماً واحداً يستفتونه فيفتيهم، فدخل الإمام بينهم متنكّراً ولم يمض طويلاً حتى جاء الأَسقف الكبير الذي كان رجلاً طاعناً في السن وجلس في صدر المجلس، فأدار نظره، فلفت انتباهه وجه الإمام الباقر فقال له: أمنّا أم من المسلمين؟ قال الإمام الباقر : من المسلمين ، فقال: من أيهم أنت من علمائها أم من جهالها ؟ فقال الإمام الباقر : لست من جهّالها، ثمّ قال له: أأسألك أم تسألني؟ فقال الإمام الباقر : سل إن شئت، فقال: من أين ادّعيتم أنّ أهل الجنة يطعمون ويشربون ولا يحدثون ولا يبولون؟ وما الدليل فيما تدّعونه من شاهد لا يجهل؟ فقال الإمام الباقر : دليل ما ندّعي من شاهد لا يجهل الجنين في بطن أُمّه يطعم ولا يحدث ، ثمّ قال: هلا زعمت أنّك لست من العلماء؟ فقال الإمام الباقر : ولا من جهّالها ، فقال: أسألك عن مسألة أُخرى، فقال الإمام الباقر : سل، فقال: من أين ادّعيتم أنّ فاكهة الجنة أبداً غضة طرية موجودة غير معدومة عند جميع أهل الجنة؟ وما الدليل عليه من شاهد لا يجهل؟ فقال الإمام الباقر : دليل ما ندّعى النار في المصباح ، أنت لو قبست منها لتشعل مئات المصابيح ظلت نار المصباح الأوّل باقية أبداً لا تقل ، فراح الأُسقف يسأل الإمام محمد الباقر بكلّ ما خطر في ذهنه من أسئلة صعبة، وكان يتلقّى الإجابة المقنعة لذلك، ولمّا رأى نفسه عاجزاً نهض عند ذلك قائماً غاضباً وقال: جئتموني بأعلم مني وأقعدتموه معكم حتى هتكني وفضحني، وأعلم المسلمين بأنّ لهم من أحاط بعلومنا وعنده ما ليس عندنا، لا واللّه لا كلّمتكم من رأسي كلمة واحدة، ولا قعدت لكم إن عشت سنة، ثمّ ذهب بعد ذلك .
تعاقب على حكم العالم الإسلامي فى عهده عليه السلام كلّ من الوليد وسليمان ابني عبد الملك بن مروان ، ثمّ عمر بن عبد العزيز، ثم يزيد وهشام ابنا عبد الملك أيضاً. وكانوا إذا زار أحدهم المدينة، يحضرون للقاء الإمام الباقر (عليه السلام)، مراعاةً لقدره ومكانته بين المسلمين، كما كانوا يوجّهون له الدّعوات أحياناً للحضور إلى دمشق، وكانت غايتهم من ذلك إبعاده عن المدينة، فوجوده فيها كان يسبّب لهم القلق ، ويخشون تأثيره على الناس، خاصةً وأنّ الحكم الأمويّ في تلك الفترة كان يميل إلى الضعف ، وخلال حكم هشام بن عبد الملك ، ونتيجةً للتضييق على آل بيت الرسول (صلى الله عليه وآله ) وقف الإمام جعفر بن محمد الباقر خطيباً في رحاب بيت الله، معرّفاً بأبيه وبنفسه وكان فيهم مسلمة بن عبد الملك أخو هشامٍ وقال: «الحمد لله الذي بعث محمداً بالحقّ نبيّاً، وأكرمنا به، فنحن صفوة الله في خلقه، وخيرته من عباده، فالسعيد من تبعنا، والشقي من عادانا وخالفنا ».
تردّدت كلمات حفيد رسول الله صلى الله عليه وآله بين الناس، والتفّت الجموع حولهما، ولما رأى مسلمة بن عبد الملك ما حدث ازداد حقده ، ونقل إلى أخيه هشام كلّ ما رأى وما سمع، فغضب هشام من أقوال جعفر بن محمد، وآلمه أنّ يافعاً حدث السّن يجرؤ على الوقوف أمام الناس، يدعو لنفسه ولأبيه وأهله، ويدّعي أنّهم خلفاء الله في أرضه، فأمر هشام عامله على المدينة أن يبعث بالإمام الباقر وابنه جعفر إلى دمشق، وكانت دمشق في ذلك العهد مركزاً للحكم الإسلامي، فتوجه الإمام إلى دمشق مع ابنه، وحين وصلاها، تجاهلهما هشام ثلاثة أيام، دون أن يدعوهما إلى لقائه استهانة بهما ، ولكن لم يكن الأمر كما ظن هشام حيث مكث الإمام يُوَعى الأمة ويبصرها فى تلك الثلاث ، وفي اليوم الرابع أرسل هشام يدعوهما إلى مجلسه ، فأخذ الإمام وابنه طريقهما نحو دار الحكم، وكان قادة الجيش والوجهاء، وكبار بني أمية يرمون السهام على هدف قد نصب خصيصاً لذلك ، فلما دخل الإمام مجلس هشام، بادر الحاضرين بالسلام، دون أن يسلّم على هشام بالخلافة (أي دون أن يدعوه باسم أميرالمؤمنين) ، فكان هذاالتصرف ثقيل الوطأة على هشامٍ، بينما عقلت الدّهشة ألسنة الحضور.
يقول الإمام الصادق عليه السلام: «. . فلمّا دخلنا، كان أبي أمامي وأنا خلفه، فنادى هشام: يا محمد، ارم مع أشياخ قومك . . . .». فقال أبي: «قد كبرت عن الرّمي، فإن رأيت أن تعفيني . .» ، فصاح هشام: «وحقّ من أعزّنا بدينه ونبيّه محمدٍ (صلى الله عليه وآله ) لا أعفيك . .» ، وظنّ الطّاغية أنّ الإمام سوف يخفق في رمايته، فيتخذ ذلك وسيلةً للحطّ من شأنه أمام الغوغاء من أهل الشام؛ وأومأ إلى شيخ من بني أميّة أن يناول الإمام (عليه السلام) قوسه، فتناوله وتناول معه سهماً، فوضعه في كبد القوس، ورمى به الغرض فأصاب وسطه، ثم تناول سهماً فرمى به فشقّ السهم الأوّل إلى نصله، وتابع الإمام الرمي حتى شقّ تسعة أسهم بعضها في جوف بعض ، وجعل هشام يضطرب من الغيظ، فلم يتمالك أن صاح: «يا أبا جعفر، أنت أرمى العرب والعجم وزعمت أنّك قد كبرت». ثم أطرق برأسه إلى الأرض ، والإمام واقف، ولما طال وقوفه غضب (عليه السلام) وبان ذلك على وجهه الشريف، وكان إذا غضب نظر إلى السماء.
فلما بصر هشام غضب الإمام قام إليه واعتنقه، وأجلسه عن يمينه، وأقبل عليه بوجهه قائلاً: «يا محمد، لا تزال العرب والعجم تسودها قريش، ما دام فيها مثلك، لله درّك من علّمك هذا الرّمي؟ وفي كم تعلّمته؟ أيرمي جعفر مثل رميك؟ ، فقال أبو جعفر عليه السلام: «إنّا نحن نتوارث الكمال» ، فاحمرّ وجه هشام من الغيظ، وقال: «ألسنا بني عبد منافٍ، نسبنا ونسبكم واحد؟» ، وردّ عليه الإمام مزاعمه قائلاً: «نحن كذلك، ولكنّ الله اختصّنا من مكنون سرّه وخالص علمه، بما لم يخصّ به أحداً غيرنا . .».
وطفق هشام قائلاً: «أليس الله قد بعث محمداً (صلى الله عليه وآله) من شجرة عبد مناف إلى الناس كافّةً، أبيضها وأحمرها وأسودها، فمن أين ورثتم ما ليس لغيركم؟ ورسول الله مبعوث إلى الناس كافّةً، وذلك قول الله عزّ وجلّ: {ولله ميراث السموات والأرض}. فمن أين ورثتم هذا العلم؟ وليس بعد محمدٍ نبيّ، ولا أنتم أنبياء . .» ، قال الإمام: «من قوله تعالى لنبيّه: {لا تحرّك به لسانك لتعجل به} فالّذي لم يحرّك به لسانه لغيرنا، أمره الله تعالى أن يخصّنا به من دون غيرنا ، ولذلك قال علي عليه السلام: «علّمني رسول الله صلّى الله عليه وآله ألف باب من العلم، يفتح من كلّ باب ألف باب»[[6]]. خصّه به النبي، وعلمه ما لم يخصّ به أحداً من قومه، حتّى صار إلينا فتوارثناه من دون أهلنا . .» ، وسكت هشام، ولم يدر ماذا يردّ عليه، ثم قال له: «سل حاجتك . .» ، قال الإمام: «خلّفت أهلي وعيالي مستوحشين لخروجي . . .» ، قال هشام: «آنس الله وحشتهم برجوعك إليهم، فلا تقم وسر من يومك».
وبعد عمر قضاه في الدعوة إلى الله، ونشر العلوم والمعارف، كما قضاه في مقارعة البغي والظلم والانحراف عن الدّين؛ دسّت له السمّ يد أثيمة من أيدي أعدائه بني أميّة لا عهد لها بالله ولا باليوم الآخر، الذين خافوا منه سمُوّ خلقه، وعظيم تقواه، ورفعة منزلته، والتفاف الناس من حوله وانتقل عليه السلام فى 7 من ذي الحجة سنة 114 هـ واستقر في البقيع في المدينة المنورة.
يقول الإمام أبو العزائم :
نعم أنتمُ حصن الأمان وملجأ
لكل فتى وافاكمُ بمعونة
يوفيكموا يا آل طه وقلبه
على ثقة من نيله كل بغية
هنيئا لمن فى ذات طه وحبه
لقد قام للأمنا بحق المودة
نعم ودُّكم فرض وحبكمُ هدى
وأنتم شموس فى سماء النبوة

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وسلم.
بقلم أحمد حسانين

[1] - سورة السجدة اية 34 .
[2] - يبقر العلم بقرا : يشقه شقا وهذا كناية عن التوسع فى العلم
[3] - يهجر : يهذى ( يقول كلام ليس له معنى )
[4] - اصول الكافي كتاب الحجة ص 469 ج 1 - ومثله في الصواعق المحرقة لابن حجر الهيتمى باب فضائل الامام الباقر (عليه السلام).
[5]- رواه محمّد بن طلحة الشافعيّ في مطالب السَّؤول في مناقب آل الرسول ص 81 ، وابن حجر الهيتمي في الصواعق المحرقة ـ ، وابن حجرالعسقلاني في لسان الميزان 168/5 ـ ، وابن الصبّاغ الماكي في الفصول المهمّة 197 ،وتذكرة خواصّ الأمّة لسبط ابن الجوزي 347 ـ ، والمختار في مناقب الأخيارلابن الأثير الجَزَريّ ص 30 .
[6] - تاريخ دمشق ج 2 ، ،كنز العمال ج 13 ، بحار الانوار ج 40 .


الموقع الرسمى لمشيخة الطريقة العزمية
www.islamwattan.com
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://alash3area.jordanforum.net
 
الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الإمام الحسين رضي الله عنه
» استشهاد الإمام الحسين رضي الله عنه
» فضيلة الشيخ فوزي محمد ابو زيد حفظه الله
» السيرة الذاتية للدكتور العلامة محمد العايدي حفظه الله
» يا مالكاً قلبي للمنشد محمد منذر السيرميني حفظه الله

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية :: الفئة الأولى :: مناقب آل البيت والاولياء الكرام رضوان الله عليهم-
انتقل الى:  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم



جميع الحقوق محفوظة لــ منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
 Powered by ra2d hamdo ®https://alash3area.jordanforum.net
حقوق الطبع والنشرمحفوظة ©2011 - 2010

الإمام محمد الباقر رضي الله عنه وارضاه Pageviews=1
الدردشة|منتديات الأشعرية