منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعري في التحذير من الوهابية....رجاء التسجيل او الدخول...نرحب بكم

رجاء الصلاة على النبي

وشكراً
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعري في التحذير من الوهابية....رجاء التسجيل او الدخول...نرحب بكم

رجاء الصلاة على النبي

وشكراً
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


تحذير الامة الاسلامية من هذه الفرقة الضالة(الوهابية).
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكم في منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية...نتشرف بكم في وضع مواضيع لخدمة الأسلام والمسلمين وبارك الله فيكم

 

 السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محب السيد الرواس
Admin



عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 15/03/2011

السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين   السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين Icon_minitimeالأحد مارس 20, 2011 2:30 pm

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله وصلى الله على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه ومن اهتدى بهديه وممن لم ينخدع بتمويه أحداث الأسنان سفهاء الأحلام الذين يقرءون القرآن لا يجاوز تراقيهم كما وصفهم النبي صلى الله عليه وسلم, وبعد؛


السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين

بحث للشيخ سعيد فودة حفظه الله

ألقاه في مؤتمر (وحدة الأمة وتصفية الفكر الإسلامي)

للتحميل PDF (اضغط هنا)
http://www.aslein.net/attachment.php?attachmentid=547&d=1175551882
للتحميل وورد (اضغط هنا)
http://alhasny.googlepages.com/alsalafia.doc
فيديو لمحاضرة الشيخ مع المناقشة (اضغط هنا)
http://www.aslein.net/showthread.php?t=6138

بسم الله الرحمن الرحيم

السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيدنا محمد أفضل الأنبياء والمرسلين وعلى من اهتدى بهدية واتبع سنته من آله وصحبه والتابعين وتابعي التابعين إلى يوم الدين، وبعد:
اللهم ألهمنا رشدنا ، وأرشدنا بهداك ولطفك إلى الصراط المستقيم، صراط الحق القويم، وأحسن خاتمتنا يا ربَّ العالمين.
تمهيد

لقد أنزل الله تعالى هذا الدين القويم، دين الإسلام، على أفضل خلقه إليه سيدنا محمد أفضل الأنبياء والمرسلين، وجعله خاتم الأنبياء والرسل، وجعله شاهدا على أمته، وجعل أمته شهداء على غيرهم من الأمم.
قال الله تعالى:
( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ وَلَوْ شَآءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ وَلِذالِكَ خَلَقَهُمْ وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لاّمْلاّنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ)
قال الإمام فخر الدين الرازي في التفسير الكبير (18/61):
هود 117 - 119 وما كان ربك
اعلم أنه تعالى بين أنه ما أهلك أهل القرى إلا بظلم وفيه وجوه
الوجه الأول: أن المراد من الظلم ههنا الشرك قال تعالى إِنَّ الشّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ لقمان 13 والمعنى أنه تعالى لا يهلك أهل القرى بمجرد كونهم مشركين إذا كانوا مصلحين في المعاملات فيما بينهم.
والحاصل أن عذاب الاستئصال لا ينزل لأجل كون القوم معتقدين للشرك والكفر، بل إنما ينزل ذلك العذاب إذا أساءوا في المعاملات وسعوا في الإيذاء والظلم، ولهذا قال الفقهاء إن حقوق الله تعالى مبناها على المسامحة والمساهلة وحقوق العباد مبناها على الضيق والشح.
ويقال في الأثر: الملك يبقى مع الكفر ولا يبقى مع الظلم فمعنى الآية ( وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ) أي لا يهلكهم بمجرد شركهم إذا كانوا مصلحين يعامل بعضهم بعضاً على الصلاح والسداد.
وهذا تأويل أهل السنة لهذه الآية قالوا والدليل عليه أن قوم نوح وهود وصالح ولوط وشعيب إنما نزل عليهم عذاب الاستئصال لما حكى الله تعالى عنهم من إيذاء الناس وظلم الخلق.
والوجه الثاني: في التأويل وهو الذي تختاره المعتزلة هو أنه تعالى لو أهلكهم حال كونهم مصلحين لما كان متعالياً عن الظلم فلا جرم لا يفعل ذلك بل إنما يهلكهم لأجل سوء أفعالهم.
ثم قال تعالى (وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً) والمعتزلة يحملون هذه الآية على مشيئة الإلجاء والإجبار وقد سبق الكلام عليه.
ثم قال تعالى (وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ) والمراد افتراق الناس في الأديان والأخلاق والأفعال
واعلم أنه لا سبيل إلى استقصاء مذاهب العالم في هذا الموضع ومن أراد ذلك فليطالع كتابنا الذي سميناه بالرياض المونقة إلا أنا نذكر ههنا تقسيماً جامعاً للمذاهب فنقول الناس فريقان منهم من أقر بالعلوم الحسية كعلمنا بأن النار حارة والشمس مضيئة والعلوم البديهية كعلمنا بأن النفي والإثبات لا يجتمعان ومنهم من أنكرهما والمنكرون هم السفسطائية والمقرون هم الجمهور الأعظم من أهل العالم وهم فريقان منهم من سلم أنه يمكن تركيب تلك العلوم البديهية بحيث يستنتج منها نتائج علمية نظرية ومنهم من أنكره وهم الذين ينكرون أيضاً النظر إلى العلوم وهم قليلون والأولون هم الجمهور الأعظم من أهل العالم وهم فريقان منهم من لا يثبت لهذا العالم الجسماني مبدأ أصلاً وهم الأقلون ومنهم من يثبت له مبدأ وهؤلاء فريقان منهم من يقول ذلك المبدأ موجب بالذات وهم جمهور الفلاسفة في هذا الزمان ومنهم من يقول إنه فاعل مختار وهم أكثر أهل العالم ثم هؤلاء فريقان منهم من يقول إنه ما أرسل رسولاً إلى العباد ومنهم من يقول إنه أرسل الرسول فالأولون هم البراهمة
والقسم الثاني: أرباب الشرائع والأديان وهم المسلمون والنصارى واليهود والمجوس وفي كل واحد من هذه الطوائف اختلافات لا حدَّ لها ولا حصر والعقول مضطربة والمطالب غامضة ومنازعات الوهم والخيال غير منقطعة ولما حسن من بقراط أن يقول في صناعة الطب العمر قصير والصناعة طويلة والقضاء عسر والتجربة خطر فلأن يحسن ذكره في هذه المطالب العالية والمباحث الغامضة كان ذلك أولى
فإن قيل إنكم حملتم قوله تعالى ( وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ) على الاختلاف في الأديان فما الدليل عليه ولم لا يجوز أن يحمل على الاختلاف في الألوان والألسنة والأرزاق والأعمال.
قلنا الدليل عليه أن ما قبل هذه الآية هو قوله (وَلَوْ شَاء رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ أُمَّةً وَاحِدَةً) فيجب حمل هذا الاختلاف على ما يخرجهم من أن يكونوا أمة واحدة وما بعد هذه الآية هو قوله (إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ) فيجب حمل هذا الاختلاف على معنى يصح أن يستثنى منه قوله (إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ) وذلك ليس إلا ما قلنا
ثم قال تعالى إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ احتج أصحابنا بهذه الآية على أن الهداية والإيمان لا تحصل إلا بتخليق الله تعالى وذلك لأن هذه الآية تدل على أن زوال الاختلاف في الدين لا يحصل إلا لمن خصه الله برحمته وتلك الرحمة ليست عبارة عن إعطاء القدرة والعقل وإرسال الرسل وإنزال الكتب وإزاحة العذر فإن كل ذلك حاصل في حق الكفار فلم يبق إلا أن يقال تلك الرحمة هو أنه سبحانه خلق فيه تلك الهداية والمعرفة قال القاضي معناه إلا من رحم ربك بأن يصير من أهل الجنة والثواب فيرحمه الله بالثواب ويحتمل إلا من رحمة الله بألطافه فصار مؤمناً بألطافه وتسهيله وهذان الجوابان في غاية الضعف
أما الأول فلأن قوله ( وَلاَ يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلاَّ مَن رَّحِمَ رَبُّكَ ) يفيد أن ذلك الاختلاف إنما زال بسبب هذه الرحمة فوجب أن تكون هذه الرحمة جارية مجرى السبب المتقدم على زوال هذا الاختلاف والثواب شيء متأخر عن زوال هذا الاختلاف فالاختلاف جار مجرى المسبب له ومجرى المعلول فحمل هذه الرحمة على الثواب بعيد
وأما الثاني وهو حمل هذه الرحمة على الألطاف فنقول جميع الألطاف التي فعلها في حق المؤمن فهي مفعولة أيضاً في حق الكافر وهذه الرحمة أمر مختص به المؤمن فوجب أن يكون شيئاً زائداً على تلك الألطاف وأيضاً فحصول تلك الألطاف هل يوجب رجحان وجود الإيمان على عدمه أو لا يوجبه فإن لم يوجبه كان وجود تلك الألطاف وعدمها بالنسبة إلى حصول هذا المقصود سيان فلم يك لطفاً فيه وإن أوجب الرجحان فقد بينا في الكتب العقلية أنه متى حصل الرجحان فقد وجب وحينئذ يكون حصول الإيمان من الله ومما يدل على أن حصول الإيمان لا يكون إلا بخلق الله أنه ما لم يتميز الإيمان عن الكفر والعلم عن الجهل امتنع القصد إلى تكوين الإيمان والعلم وإنما يحصل هذا الامتياز إذا علم كون أحد هذين الاعتقادين مطابقاً للمعتقد وكون الآخر ليس كذلك وإنما يصح حصول هذا العلم أن لو عرف أن ذلك المعتقد في نفسه كيف يكون وهذا يوجب أنه لا يصح من العبد القصد إلى تكوين العلم بالشيء إلا بعد أن كان عالماً وذلك يقتضي تكوين الكائن وتحصيل الحاصل وهو محال فثبت أن زوال الاختلاف في الدين وحصول العلم والهداية لا يحصل إلا بخلق الله تعالى وهو المطلوب
ثم قال تعالى(وَلِذلِكَ خَلَقَهُمْ) وفيه ثلاثة أقوال
القول الأول: قال ابن عباس وللرحمة خلقهم وهذا اختيار جمهور المعتزلة قالوا ولا يجوز أن يقال وللاختلاف خلقهم ويدل عليه وجوه الأول أن عود الضمير إلى أقرب المذكورين أولى من عوده إلى أبعدهما وأقرب المذكورين ههنا هو الرحمة والاختلاف أبعدهما والثاني أنه تعالى لو خلقهم للاختلاف وأراد منهم ذلك الإيمان لكان لا يجوز أن يعذبهم عليه إذ كانوا مطيعين له بذلك الاختلاف الثالث إذا فسرنا الآية بهذا المعنى كان مطابقاً لقوله تعالى (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ) الذاريات 56
فإن قيل لو كان المراد وللرحمة خلقهم لقال ولتلك خلقهم ولم يقل ولذلك خلقهم
قلنا إن تأنيث الرحمة ليس تأنيثاً حقيقياً فكان محمولاً على الفضل والغفران كقوله هَاذَا رَحْمَةٌ مّن رَّبّى الكهف 98 وقوله وَلاَ تُفْسِدُواْ فِى الاْرْضِ بَعْدَ إِصْلَاحِهَا الأعراف 56
والقول الثاني: أن المراد وللاختلاف خلقهم
والقول الثالث: وهو المختار أنه خلق أهل الرحمة للرحمة وأهل الاختلاف للاختلاف روى أبو صالح عن ابن عباس أنه قال خلق الله أهل الرحمة لئلا يختلفوا وأهل العذاب لأن يختلفوا وخلق الجنة وخلق لها أهلاً وخلق النار وخلق لها أهلاً والذي يدل على صحة هذا التأويل وجوه الأول الدلائل القاطعة الدالة على أن العلم والجهل لا يمكن حصولهما في العبد إلا بتخليق الله تعالى الثاني أن يقال إنه تعالى لما حكم على البعض بكونهم مختلفين وعلى الآخرين بأنهم من أهل الرحمة وعلم ذلك امتنع انقلاب ذلك وإلا لزم انقلاب العلم جهلاً وهو محال الثالث أنه تعالى قال بعده (وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبّكَ لاَمْلاَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) وهذا تصريح بأنه تعالى خلق أقواماً للهداية والجنة وأقواماً آخرين للضلالة والنار وذلك يقوي هذا التأويل"اهـ
وقال ابن عطية في المحرر الوجيز في تفسير الكتاب العزيز (3/215)
"هود 118 ولو شاء ربك
المعنى لجعلهم أمة واحدة مؤمنة قاله قتادة حتى لا يقع منهم كفر ولا تنزل بهم مثلة ولكنه عز وجل لم يشأ ذلك فهم لا يزالون مختلفين في الأديان والآراء والملل هذا تأويل الجمهور.
قال الحسن وعطاء ومجاهد وغيرهم المرحومون المستثنون هم المؤمنون ليس عندهم اختلاف
وقالت فرقة لا يزالون مختلفين في السعادة والشقاوة وهذا قريب المعنى من الأول إذ هي ثمرة الأديان والإختلاف فيها ويكون الإختلاف على هذا التأويل يدخل فيه المؤمنون إذ هم مخالفون للكفرة وقال الحسن أيضا لا يزالون مختلفين في الغنى والفقر
قال القاضي أبو محمد وهذا قول بعيد معناه من معنى الآية ثم استثنى الله تعالى من الضمير في يزالون من رحمه من الناس بأن هداه إلى الإيمان ووفقه له
هود 119 إلا من رحم
وقوله ولذلك خلقهم اختلف فيه المتأولون فقالت فرقة ولشهود اليوم المشهود المتقدم ذكره خلقهم وقالت فرقة ذلك إشارة إلى قوله قبل فمنهم شقي وسعيد أي لهذا خلقهم
قال القاضي أبو محمد وهذان المعنيان وإن صحا فهذا العود المتباعد ليس بجيد وروى أشهب عن مالك أنه قال ذلك إشارة إلى أن يكون فريق في الجنة وفريق في السعير
قال القاضي أبو محمد فجاءت الإشارة بذلك إلى الأمرين الإختلاف والرحمة وقد قاله ابن عباس واختاره الطبري ويجيء عليه الضمير في خلقهم للصنفين وقال مجاهد وقتادة ذلك عائد على الرحمة التي تضمنها قوله إلا من رحم أي وللرحمة خلق المرحومين قال الحسن وذلك إشارة إلى الإختلاف الذي في قوله ولا يزالون مختلفين
قال القاضي أبو محمد ويعترض هذا بأن يقال كيف خلقهم للإختلاف وهل معنى الإختلاف هو المقصود بخلقهم فالوجه في الانفصال أن نقول إن قاعدة الشرع أن الله عز وجل خلق خلقا للسعادة وخلقا للشقاوة ثم يسر كلا لما خلق له وهذا نص في الحديث الصحيح وجعل بعد ذلك الإختلاف في الدين على الحق هو إمارة الشقاوة وبه علق العقاب فيصح أن يحمل قوله هنا وللاختلاف خلقهم أي لثمرة الإختلاف وما يكون عنه من الشقاوة
ويصح أن يجعل اللام في قوله ولذلك لام الصيرورة أي وخلقهم ليصير أمرهم إلى ذلك وإن لم يقصد بهم الاختلاف
قال القاضي أبو محمد ومعنى قوله وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون أي لآمرهم بالعبادة وأوجبها عليهم فعبر عن ذلك بثمرة الأمر ومقتضاه
وقوله وتمت كلمة ربك أي نفذ قضاؤه وحق أمره واللام في لأملأن لام قسم إذ الكلمة تتضمن القسم
والجن جمع لا واحد له من لفظه وهو من أجن إذا ستر والهاء في بالجنة للمبالغة
وإن كان الجن يقع على الواحد فالجنة جمعه

صقر الإسلام
http://www.soufia.org/vb/showthread.php?t=353

[strike]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
محب السيد الرواس
Admin



عدد المساهمات : 16
تاريخ التسجيل : 15/03/2011

السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين   السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين Icon_minitimeالأحد مارس 20, 2011 2:32 pm

الموضوع كامل ضمن الرابط أسفل المشاركة هو مدعوم بالصور الكافية لفهم المسألة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» درس"السلام"في منهج الفقه الاول الأبتدائي..لا تحيةلغير المسلمين

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية :: الفئة الأولى :: كشف ضلال الوهابية-
انتقل الى:  
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم



جميع الحقوق محفوظة لــ منتدى الأشعرية في التحذير من الوهابية
 Powered by ra2d hamdo ®https://alash3area.jordanforum.net
حقوق الطبع والنشرمحفوظة ©2011 - 2010

السلفية المعاصرة وأثرها في تشتيت المسلمين Pageviews=1
الدردشة|منتديات الأشعرية